هداياي كانت إعلان وجود وصمود وتحدي بأن ” سوريانا ” مازالت على قيد التاريخ والحبّ ,,,
وأن البلد قادر على صناعة الحبّ وسط الرصاص ,,,
وعشبة الحباة لاتنمو سوى في القلب ,, وكل ماعدا ذلك تفاصيل هامشية ,,
وأن الحل !! هو آخر ما يسعى إليه من رسمو لنا المتاهة ,,,
وحديثهم عنا مجرد ” ديكور إنساني مزيف ”
3/4/2014
سجن عدرا